في مارس 2019 أتيحت لي الفرصة لزيارة روسيا. قضيت أسبوعين في اكتشاف هذه المنطقة الشاسعة من بحيرة بايكال المجمدة. في سيبيريا، تمكنت من الشعور بمدى جمال الطبيعة العفوي والغير المتوقع. اكتشفت عالما فريدا من المياه المجمدة. مجسمات جليدية لا يمكن تصورها مصنوعة من الماء البلوري والأشكال المذهلة والمسامير الجليدية داخل الكهوف الجليدية. ومن المعروف انه في كل سنة تخلق الطبيعة هذه النظرة التي لا توصف وفي كل عام تبدو مختلفة عن العام الذي قبله.
محتويات الصفحة
Leave a Comment