“يمكننا إما العمل مع الطبيعة أو العمل ضدها” بناءا على هذه المقولة قرر مهندسين معماريين إيجاد أرضية تناسب الطرفين: بدلاً من قطع الأشجار وبناء المنازل تم دمج الأشجار كجزء من الهياكل الجديدة.
إزالة الغابات لها تأثير سلبي خطير على البيئة فهناك العديد من الدراسات التي تشير إلى أنه يساهم في ظاهرة الاحتباس الحراري ويؤثر على دورة المياه عن طريق تقليل كمية الماء في التربة والهواء؛ وأنه يساهم في انجراف التربة؛ ويؤدي إلى انخفاض في التنوع البيولوجي.
الزحف العمراني الان هو العدو الأول للغابات والغابات هي الحياة لذلك هل سنستمر في الغابات لبناء منازلنا أم سنحاول دمج مبانينا مع البيئة المحيطة بنا؟ كيف يمكننا أن نغير عاداتنا المعيشية لتكون أكثر وعيا بالطبيعة؟
Leave a Comment